كنت إبناً للرئيس صدام لكاتبه لطيف يحيى موقعة من قبل الكاتب للطبعة الأولى عام ١٩٩٦

$9,000.00

النسخة الوحيدة الموقة من قبل الكاتب للطبعة الأولى عام ١٩٩٦ والوحيدة في العالم النسخة جديدة ولم تفتح صفحة منه الا الصفحة الاولى موقعة من الكاتب حينما تشتري الكتاب سوف تحصل ايضاً على دي في دي للفيلم النسخة التي تعتبر نادرة للفيلم وغير متاحة للبيع وهذا الفيلم الذي تم انتاجه عن القصة في الكتاب ووصل تقريباً الى جائزة الاوسكار

جمعت سنوات الدراسة الأولى بين لطيف يحيى المنتمي إلى واحدة من عائلات بغداد الغنية وعدي الإبن الأكبر لصدام حسين العراق
ثم فرقتهما الأيام حتى التقيا من جديد ….ميول عدي المثبوتة في أرجاء العراق أتت بلطيف , انتزعته من جبهة القتال بعد أن اختاره الفتى ليكون فدائيا له يواجه الخطر الذي يترصده
سنوات خمسة قضاها لطيف قريبا من العصابة التي تحكم بغداد أتاحت له الولوج إلى عالم الرعب الشائك … عرف خبايا القصر ورجال الحكم …عاش مجهولهم وتكشفت أمام ناظريه فضائحهم … طوعوه على غير إرادته ليكون في خدمتهم .. عرف اللم والعذاب وهو بينهم … تحين الفرص لينجوا من قبضتهم , إلى أن أتت حرب الخليج الثانية … سلك الدروب المتعرجة إلى الشمال ومن هناك فر بعيدا .

نجح في اللجوء إلى النمسا … عندما حطت أقدامه على أرض مطار العاصمة فيينا تنسم ريح الحرية .
على صفحات هذا الكتاب يروي لطيف القصة ليكشف ما كان يدور خلف الستار الحديدي …يروي مأساة شعب وسجون عصابة … ويكشف فوق كل هذا هشاشة النظام المتربع على عرش بغداد .

لطيف يحيى لطيف أو لطيف الصالحي ضابط عسكري عراقي سابق في صنف القوات الخاصة، أتخذه عدي صدام حسين نجل الرئيس العراقي السابق شبيهاً له. لطيف يحيى الذي ينتمي للقومية الكردية، نشأ وترعرع في بغداد، ودرس في نفس المدرسة الخاصة التي كان عدي يدرس فيها عدي صدام حسين أجبره عُدي في أيلول عام 1987 أن يعمل شبيهاً له ويذهب بدلاً منه إلى الأماكن الخطرة، وأجرى الأطباء عملية جراحية لفكه العلوي لكي يتطابق مع الفك المشوه لعُدي ولكي لا يستطيع ان ينطق حرف الراء

Quality Guarantee & Returns

  • Quality is guaranteed. If there is a print error or visible quality issue, we'll replace or refund it.
  • Because the products are made to order, we do not accept general returns or sizing-related returns.